صورة من رسم فنان نشرها موقع ناشيونال جيوغرافيك، وتعبر عن كوكب يدور حول شمس بنفس حجمه، وبالطبع يخلو هذا الكوكب من أي حياة، بسبب البرودة على سطحه.
طبعاً يا أحبتي نسوق مثل هذه الاكتشافات العلمية ونتأملها بهدف توسيع رؤيتنا للكون، ولندرك عظمة الخالق تبارك وتعالى. فالتفكر في خلق الكون عبادة لا تقل عن عبادة الصلاة والحج. وعندما نرى هذا الكوكب الذي خلقه الله بحجم شمسه التي يدور حولها، نذكر نعمة الله علينا أن سخر لنا الأرض بحجمها المناسب وبعدها عن الشمس ونستمتع بدفء الحياة على ظهرها. ونقول: (وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ) [النحل: 18].
| |
0 التعليقات:
إرسال تعليق